The smart Trick of اكتئاب الشتاء عند الرجال That No One is Discussing
The smart Trick of اكتئاب الشتاء عند الرجال That No One is Discussing
Blog Article
العلاج السلوكي المعرفي: هو علاج بالكلام، يعتمد على فكرة أن الطريقة التي نفكر بها ونتصرف بها تؤثر على الطريقة التي نشعر بها، وبالتالي فإن تغيير طريقة التفكير في المواقف وما يتم فعله حيالها يمكن أن يساعد على الشعور بالتحسن.
على الرغم من أننا لا نعرف الأسباب الدقيقة للاكتئاب الشتوي؛ فإن بعض العلماء يعتقدون أن بعض الهرمونات التي يتم إنتاجها عميقاً في الدماغ تؤدي إلى تغييرات مرتبطة بالمواقف في أوقات معينة من العام. ويعتقد الخبراء أن الاضطراب العاطفي الموسمي قد يكون مرتبطاً بهذه التغييرات الهرمونية.
كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية
التغيرات في الساعة البيولوجية: يؤدي قصر النهار إلى اضطراب الساعة البيولوجية للجسم، مما يؤثر على المزاج والنوم.
إن الاستماع إلى موسيقى مبهجة، يساعد كثيرًا في تحسين المزاج بشكل ملحوظ.
عمليات البحث الأخيرة المواضيع الشائعة الصحة الجنسية
يمكن أن يساعد العلاج النفسي في معالجة الأفكار والمشاعر السلبية المرتبطة بالاكتئاب الموسمي.
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها
وخلص البحث إلى أن أعراض الاكتئاب والتعب لدى النساء كانت أقوى في أشهر الشتاء، لتقدم الدراسة دليلًا إضافيًا على اضغط هنا أن النساء أكثر عرضة للاختلافات الموسمية في الاكتئاب من الرجال.
الإصابة باضطرابات أخرى متعلقة بالصحة العقلية، مثل القلق أو اضطرابات الأكل
ووفقًا للمعهد الأمريكى للصحة النفسية "يعاني كل من الرجال والنساء من الاكتئاب، لكن استعدادهم للحديث عن مشاعرهم قد يكون مختلفًا تمامًا" ، وكذلك قد تكون أعراض الاكتئاب لدى الرجال والنساء مختلفة تمامًا أيضًا، فعلى سبيل المثال ، بعض الرجال الذين يعانون من الاكتئاب يخفون عواطفهم وقد يبدوون غاضبين أو عصبيين أو عدوانيين، في حين أن العديد من النساء يعانين من الحزن الشديد والبكاء.
الرئيسية الصحة النفسية اكتئاب الشتاء: أسباب وحلول اكتئاب الشتاء: أسباب وحلول برعاية
تشمل العوامل التي قد تزيد خطر الإصابة بالاضطراب العاطفي الموسمي ما يلي:
نوع من أنواع الاكتئاب الذي يتبع الفصول، النوع الأكثر شيوعًا منه يُسمى الاكتئاب الشتوي، عادة ما يبدأ في أواخر الخريف أو أوائل الشتاء، ويختفي بحلول الصيف، وفيه يبدأ بعض الأشخاص في الشعور بالحزن مع قصر ساعات النهار في الخريف والشتاء، ثم يبدأ في الشعور بالتحسن في الربيع مع ساعات النهار الأطول، في بعض الحالات تكون هذه التغيرات المزاجية أكثر خطورة، ويمكن أن تؤثر على كيفية شعور الشخص وتفكيره وتعامله مع الأنشطة اليومية.