Facts About دور الأم في تربية البنات Revealed
Facts About دور الأم في تربية البنات Revealed
Blog Article
حيث إن الفتاة التي تربيها على شريعة الإسلام، والدين، وكتاب الله، وسنته، ستكون أمًا يومًا ما، ولذلك أنت تزرع نبتةً صالحةً، لك، ولزوجها، وأولادها فيما بعد.
أسئلة عن يوم المرأة العمانية
This Site is using a protection provider to shield itself from on the internet attacks. The action you just done triggered the safety solution. There are many steps which could set off this block together with submitting a particular phrase or phrase, a SQL command or malformed data.
إن أمي لا يمكن أن تكون كبقية الأمهات، إنها ليست مجرد أم، بدأت أذيب نفسي لألحق بها، لأرتفع إليها.. ولم أستطع!
فيروز كراوية
إذا كنا لانرضى أن ينتقدنا أحد أمام الناس فأطفالنا كذلك، فحين يقع الطفل في خطأ أمام الضيوف فليس من المناسب أن تقوم أمه أو يقوم والده بتأنيبه أو إحراجه أمامهم أو أمام الأطفال الآخرين.
لهذا يقوم الأباء ببذل أقصى جهد لديهم لتربية أبنائهم وإنشائهم نشأة جيدة لكي يصبحوا في المستقبل أشخاصًا نافعين لأنفسهم وللمجتمع، فما أجمل أن يصادق الأباء أبنائهم ويطلعون على سبل التربية الحديثة والنافعة، كذلك يتعلمون من تجارب الأخرين.
الوقفة السابعة عشرة: على الأم المباركة ترسيخ المفاهيم التربوية عند الأطفال، وذلك بالأسلوب المناسب لهم، وهذا مما يدعم القيم الإيجابية لديهم، ويجعلهم محصنين من السلبيات بإذن الله تعالى، شريطة ألا يرَوا من أمِّهم ما يخالف تلك المفاهيم، فالاحترام والأدب والطاعة وضبط الألفاظ والحفاظ على الممتلكات نور ونحو ذلك - هي مفاهيم تربوية تُغرس هي وأمثالها في نفوس الأولاد.
الوقفة التاسعة: لا بد للأم الكريمة أن تستثمر المواقف مع أطفالها سلبًا أو إيجابًا بالتوجيه المناسب وبالأسلوب المناسب؛ حتى يتعرف على الصواب من الخطأ، أما العتاب السيئ أو ضياع فرص التوجيه بتركها، فهي خسارة كبيرة على الأم المباركة، نور الإمارات فلو تمَّ توجيهه في كثير من المواقف، لصار شخصية كريمة محترمة متربية.
عقد النية على التربية الحسنة: على كل أب مقبل على انجاب ابن أو ابنه أن ينوي أن يربيهم على عبادة الله وتنفيذ تعاليمه ويعلمهم أداب الاسلام، كذلك يربيهم على الأخلاق الحسنة التي أوصانا بها رسول الله.
نجد بعض الأمهات أُميون أي يجهلون الفراءة والكتابة وهذا لا يعني أنهم غير مسؤولون، بل عليهم المتابعة وحث الأبناء على المذاكرة وانهاء مهامهم الدراسية والتعلم جيدًا.
يحتاج الناس جميعاً إلى العدل، وتبدو هذه الحاجة لدى الأطفال بشكل أكبر من غيرهم، ولذا أمر النبي بالعدل بين الأولاد، وشدد في ذلك، عن حصين عن عامر قال : سمعت النعمان ابن بشير رضي الله عنهما وهو على المنبر يقول: أعطاني أبي عطية، فقالت عمرة بنت رواحة: لا أرضى حتى تشهد رسول الله ، فأتى رسول الله ، فقال: إني أعطيت ابني من عمرة بنت رواحة عطية فأمرتني أن أشهدك يا رسول الله، قال :"أعطيت سائر ولدك مثل هذا؟" قال:لا، قال :"فاتقوا الله واعدلوا بين أولادكم" قال فرجع فرد عطيته. متفق عليه.
يحتاج الطفل إلى الشعور بثقته بنفسه وأن الآخرين يثقون فيه، ويبدو ذلك من خلال تأكيده أنه أكبر من فلان أو أقوى من فلان.
يتناسب البناء الجسمي والنفسي للأم مع تربية الأبناء، بدءاً من تغذيتهم والاعتناء بصحتهم وملبسهم وصولاً إلى منحهم مشاعر الحب والحنان التي تُكسبهم السعادة والشعور بالأمان، كما تدعم الأم نمو أبنائها البدني والعقلي والنفسي، وتُساهم بشكل أساسيّ في دمجهم مع محيطهم الأسري والاجتماعي وتكوين شخصياتهم، ويكون الأبناء أكثر تعلّقاً بأمهاتهم خلال فترة الطفولة المبكرة الممتدة من الشهر التاسع من عمر الطفل حتّى عمر السنة والنصف، ففي حال عزل الأبناء عن أمهم خلال هذه الفترة لمدّة ثلاثة إلى خمسة أشهر فإنّ ذلك يؤثّر سلباً على نموّهم البدني والعاطفي والاجتماعي واللغوي.[١][٢]